سيدة من العاصمة تستغيث:
زوجي على فراش الموت وطفلاي يتضوران جوعا..!
تعيش إمرأة من العاصمة حالة رهيبة من الشقاء بسبب مرض زوجها المفاجىء الذي ألزمه الفراش ومنعه من الكلام والحركة.
هذه السيدة لا تملك أدنى مدخول لتوفير المتابعة العلاجية والغذائية له.. ووزجها المريض بحاجة دائمة إلى تحاليل وسكانار وURM وهي لا تملك ثمن شراء الحليب والخبز، فطفليها يموتان جوعا وقهرا.. فهل من مغيث؟
|